الرئيسية
النصيحة الأولى:
لا تركن للراحة،وتنشغل بأمور عادية لا تفيدك في شيء.
اقرأ ونمِّ مواهبك،واستغل ساعات فراغك بالقراءة
النصيحة الثانية:
الضوضاء والإزعاج لا تنفع للكتابة أو القراءة،بل لن تستفيد شيئًا.
احرص على أن يكون مكان قراءتك وكتابتك بعيدًا عن مصادر الإزعاج
النصيحة الثالثة:
المصائب قد توصل العبد إلى الموت،والموت سيقدم عليه كل إنسان
ولكن المصيبة الكبرى التي توصل العبد إلى جهنم:
أن يحجب القلب عن الله عز وجل،وأن يطبع على القلب فلا يعي،ولا يفهم،ولا يعقل
النصيحة الرابعة:
ورد في حديث حسن:"الهدية تسل السخيمة"
والسخيمة هي ما يأتي في القلب من أحقاد بين الناس
فحبذا أن تجعلها عادتك بين جيرانك وأقاربك
لأنها تُذهِب الجفاء والأحقاد،وهي أحسن من كثرة الأموال التي تُكَدَّس بلا فائدة
النصيحة الخامسة:
الإسلام نشأ على احترام الشيخ الكبير،فقد روى بعضهم أن الإمام أحمد كان لا يقوم لأحد من الناس،سواء كان ملكًا أو وزيرًا أو سلطانًا.
إلا إذا رأى شيخًا كبيرًا شابت لحيته،فإنه يقوم ويقبله ويعانقه،ويجلسه بجانبه
النصيحة السادسة:
اشترِ نفسك اليوم،فإن السوق قائمة،والثمن موجود،والبضائع رخيصة،وسيأتي على تلك السوق والبضائع يوم لا تصل فيه إلى قليل ولا كثير(ذلك يوم التغابن)،(يوم يعض الظالم على يديه)
النصيحة السابعة:
عدد الخلايا في مخ الإنسان تعادل أكثر من 14 ألف بليون خلية،كلها داخل صندوق من العظم يسمى الجمجمة،والإنسان الذي وصل بتفكيره إلى سطح القمر عجز أن يعرف كيف يفكر،فكم تستحق منا هذه النعمة الشكر؟؟!!
النصيحة الثامنة:
إن لمست في نفسك حب القراءة فلا تجمع الكتب ولا تشتري المجلدات.
ابدأ بالأيسر والأسهل،وتدرج في كتب التخصص التي ترغب فيها،فإن للنفس ثورات يجب أن تُستَغل في نشاطها،ولا تفاجئه بكثرة الكتب كي لا تكسل وتخمل
النصيحة التاسعة
أرخِ سمعك أكثر مما تطلق لسانك
يقول الحكماء:ما خلق الله للمرء أذنين وفمًا واحدًا إلا ليسمع أكثر مما يقول،ذلك أن السماع فائدة،والحديث يجر إلى مفسدة.
فاجعل للكلام لديك ثمنا،كي تؤجر عليه
النصيحة العاشرة:
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
والمسلم الحق أُمَّة في نفسه يؤدي واجبه،آخذًا بالأسباب بإتقان وإحسان،وليس عليه حرج فيما تؤول إليه الأمور بعد ذلك،(إنا كل شيء خلقناه بقدر)،فأمره بعد ذلك كله خير
.........
لا تركن للراحة،وتنشغل بأمور عادية لا تفيدك في شيء.
اقرأ ونمِّ مواهبك،واستغل ساعات فراغك بالقراءة
النصيحة الثانية:
الضوضاء والإزعاج لا تنفع للكتابة أو القراءة،بل لن تستفيد شيئًا.
احرص على أن يكون مكان قراءتك وكتابتك بعيدًا عن مصادر الإزعاج
النصيحة الثالثة:
المصائب قد توصل العبد إلى الموت،والموت سيقدم عليه كل إنسان
ولكن المصيبة الكبرى التي توصل العبد إلى جهنم:
أن يحجب القلب عن الله عز وجل،وأن يطبع على القلب فلا يعي،ولا يفهم،ولا يعقل
النصيحة الرابعة:
ورد في حديث حسن:"الهدية تسل السخيمة"
والسخيمة هي ما يأتي في القلب من أحقاد بين الناس
فحبذا أن تجعلها عادتك بين جيرانك وأقاربك
لأنها تُذهِب الجفاء والأحقاد،وهي أحسن من كثرة الأموال التي تُكَدَّس بلا فائدة
النصيحة الخامسة:
الإسلام نشأ على احترام الشيخ الكبير،فقد روى بعضهم أن الإمام أحمد كان لا يقوم لأحد من الناس،سواء كان ملكًا أو وزيرًا أو سلطانًا.
إلا إذا رأى شيخًا كبيرًا شابت لحيته،فإنه يقوم ويقبله ويعانقه،ويجلسه بجانبه
النصيحة السادسة:
اشترِ نفسك اليوم،فإن السوق قائمة،والثمن موجود،والبضائع رخيصة،وسيأتي على تلك السوق والبضائع يوم لا تصل فيه إلى قليل ولا كثير(ذلك يوم التغابن)،(يوم يعض الظالم على يديه)
النصيحة السابعة:
عدد الخلايا في مخ الإنسان تعادل أكثر من 14 ألف بليون خلية،كلها داخل صندوق من العظم يسمى الجمجمة،والإنسان الذي وصل بتفكيره إلى سطح القمر عجز أن يعرف كيف يفكر،فكم تستحق منا هذه النعمة الشكر؟؟!!
النصيحة الثامنة:
إن لمست في نفسك حب القراءة فلا تجمع الكتب ولا تشتري المجلدات.
ابدأ بالأيسر والأسهل،وتدرج في كتب التخصص التي ترغب فيها،فإن للنفس ثورات يجب أن تُستَغل في نشاطها،ولا تفاجئه بكثرة الكتب كي لا تكسل وتخمل
النصيحة التاسعة
أرخِ سمعك أكثر مما تطلق لسانك
يقول الحكماء:ما خلق الله للمرء أذنين وفمًا واحدًا إلا ليسمع أكثر مما يقول،ذلك أن السماع فائدة،والحديث يجر إلى مفسدة.
فاجعل للكلام لديك ثمنا،كي تؤجر عليه
النصيحة العاشرة:
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
والمسلم الحق أُمَّة في نفسه يؤدي واجبه،آخذًا بالأسباب بإتقان وإحسان،وليس عليه حرج فيما تؤول إليه الأمور بعد ذلك،(إنا كل شيء خلقناه بقدر)،فأمره بعد ذلك كله خير
.........
